رسالتي إلينا ....بكل حب

عتاب
بعد إذن استاذي الغالي وشاعرنا الكبير محمد محمود البهنساوي
أن ارسل رسالة عتاب لأصدقائي وأحبابي الشعراءلعدم أهتمامهم بمنتدي رابطة الزجالين وعدم النشر بها منذ فترة
رغم أن فكرة انشائها علي النت هي للتواصل والحوار وهي نافذة جميلة وفكرة مشكورة
ولكن منذ فترة تلاحظ غياب بعد الأصدقاء الشعراء الأحباب الذين حرمونا من إبداعهم ونشرهم ولا اعرف السبب
ورغم إنني اعلم إنه ليس من حقي الكلام في هذا الموضوع فانا لست مسئولا عن المنتدي بل أنا شخص عادي أتكلم بكل حب وأعاتب من هذا المنطلق
لذلك أستأذن أستاذي مدير المنتدي في ان اوجة عتاب لأصدقائي
وأسأل ..أين اعمالكم ..اين إبداعكم ...لاحظوا تواريخ النشر الأخيرة
ولا أعتقد أن البيات الشتوي قد فعل ذلك لأن الشعراء كلهم نشاط وحيوية وبيوتهم الشعرية مكيفة وتشع الدفيْ والحب علي الجميع
وكتبت في العنوان ( رسالتي إلينا ) ولم أكتب ( رسالتي إليكم ) لأنني أشعر إنني مقصر مثلكم وأعاتب نفسي معكم !!
يجب و (يجب هنا من منطلق الحب ) ..يجب أن نعود وننشر في هذا المنتدي ونتواصل ونطمئن علي بعضنا البعض فنحن أسرة واحدة
يربطنا الكثير..التعبير ...الشعر ...الإبداع
وأذا كانت الكتابة علي البحور الشعرية المختلفة في هذا الشتاء برد جدا جدا فأنا أدعوكم أن نكتب شعر التفعيلة مؤقتا حتي تمر أيام الشتاء القارص
(شعر التفعيلة ايضا لة نفس البحور لكنة مداعبة )!!!!!
أتمني أن يتقبل الجميع كلماتي بصدر رحب
أشكركم ...

أشكرك استاذنا علي ردكم الراقي الجميل ..ولكنني لم أحضر إلي القاهرة منذ ثلاثة شهور ولا يمكن أن أحضر القاهرة دون رؤيتكم وزيارة الرابطة فالحمد لله أنا حريص علي ذلك ..لكنني زرت أسوان ثم قنا ولم أحضر القاهرة كما قلت (أنا الذي اعلنت ذلك )والحمد لله أن يجمعنا حب الرابطة والخوف عليها وعلي مصلحتها ..الحمد لله أيضا أن رزق الرابطة إنسان خلوق محب مثقف مثلكم .....دعواتي دائما بالتوفيق والنجاح لكم وللرابطة ولكل إنسان محب...والله الموفق والمستعان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذى العزيز وقائدنا استاذ محمد البهنساوى
استاذ احمد حسن معلمى العزيز بجد وحشتونا كتير قوى فعلا كلنا مقصرين فى حق الرابطة العزيزة مدرسة الشعر الحقيقى وكمان منتداها متاعب الحياه السبب الرئيسى وراء هذا الغياب وظروف العمل ومشاكله خصوصا بعد الثورة انشاء الله تعدى هذه الايام على خير ونرجع اكثر من الاول انشاء الله حتى نسبع من عطاء الرابطة وخبراتكم البنائه .... تلميذكم هشام النبتيتى